The 2-Minute Rule for عيد الاتحاد 53
. دبي تحتفل بــ #زايدوراشد " ضمن الاحتفالات الوطنية بيوم العلم وعيد الاتحاد بشهر كامل من الفعاليات
إن شاء الله تعالى سيبقى أثر هذا المؤتمر عالقاً في الأذهان بوصفه أحد أهم المؤتمرات حول المناخ على المستوى العالمي، وستعمل دولة الإمارات بالتعاون مع شركائها على الخروج بنتائج تصب في مصلحة الجميع.
الإخوة والأخوات والأبناء.. إن الثاني من ديسمبر من أغلى الأيام، لأنه اليوم الذي اجتمعت فيه القلوب قبل الأيادي لبناء هذا الوطن، واجتمعت فيه الإرادة الصادقة بفضل ما أنعم الله به على هذه الأرض الطيبة وشعبها الأصيل من رجال لا يجود الزمان بمثلهم كثيراً، وهو اليوم الذي خطّ فيه المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان وإخوانه حكام الإمارات ""رحمهم الله"" أول سطر في قصة الإمارات، الدولة والشعب والقيادة والنهضة الحضارية.
وفي المؤسسات، نريد أن تكون أخلاقيات العمل سمة مميزة للإماراتيين، الإخلاص والتفاني، بذل أقصى الجهود للإنجاز، احترام الوقت، والحفاظ على الموارد.
نحث جميع الجهات المسؤولة والأطراف المعنية على العمل معاً خلال العام المقبل، لتطوير التعليم بشكل ملموس.
إن عيد الاتحاد هو مناسبة لبث روح التحدي والطموح في الأجيال الجديدة لكي تصنع مجدها وتضع بصمتها في صفحات كتاب الوطن، كما صنع السابقون مجدهم وتحدوا ظروفهم وتركوا لنا هذا الإرث الثري الذي نعتز به، وهو مناسبة لتعرف هذه الأجيال أن ما حققناه من نجاحات تنموية هو ثمرة جهد وعمل دؤوب على مدى سنوات طويلة، وأن مسؤوليتنا جميعاً الحفاظ عليها وتعزيزها.
قم بزيارة الموقع الرسمي لـسباق الجائزة الكبرى في أبوظبي
إن الثاني من ديسمبر من أغلى الأيام، لأنه اليوم الذي اجتمعت فيه القلوب قبل الأيادي لبناء هذا الوطن، واجتمعت فيه الإرادة الصادقة بفضل ما أنعم الله نور الامارات به على هذه الأرض الطيبة وشعبها الأصيل من رجال لا يجود الزمان بمثلهم كثيراً، وهو اليوم الذي خطّ فيه المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان وإخوانه حكام الإمارات "رحمهم الله" أول سطر في قصة الإمارات، الدولة والشعب والقيادة والنهضة الحضارية.
نريد أن يكون التعلم المستمر مسعى لكل الإماراتيين والمقيمين
واستمر هذا النهج عند تأسيس الاتحاد، فكان المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان"" رحمه الله "" راعياً للاستدامة التي أصبحت متجذرة في جميع توجهات الدولة.
نحتفل جميعًا في هذا اليوم المجيد بمناسبة عزيزة على قلوبنا جميعًا، وهي ذكرى توحيد الإمارات السبع التي تكوَّن منها عقد هذه الدولة الغالية، ونحيي ذكرى تأسيس البلاد بمساعي الأجداد القادة المؤسسين عليهم رحمة الله تعالى ورضوانه، ففي مثل هذا اليوم وقبل أكثر من خمسين عامًا اجتمع أمراء الإمارات السبع وقرروا المضي قدمًا يدًا بيدٍ وصفًّا واحدًا في مواجهة العقبات وفي صناعة التاريخ، فكان ما أرادوه، واستطاعت دولة الإمارات العربية المتحدة أن تقف إلى جانب الدول العظمى على مستوى العالم، وأن تكون في مقدمة الدول في مختلف الجوانب الاقتصادية والسياسية والثقافية والاجتماعية.
وتتنوع الاحتفالات والفعاليات التي تم توزيعها في نوعها وأماكنها، لتشمل مدينتي الفجيرة ودبا الفجيرة والمناطق التابعة لهما، بهدف تحقيق مشاركة مجتمعية واسعة في هذه المناسبة الوطنية الغالية.
كلّ عام وشعب الإمارات العربيّة المتّحدة بألف خير، فهم المثال الذي يُحتذى به في حب الوطن والانتماء، وهم القدوة الذتي تستحقّ السّير معها وخلفها في اليوم الوطني الإماراتي العظيم.
وبينما نمضي إلى الأمام لتحقيق طموحاتنا التنموية الكبرى، نحيي كل يد تبني وكل عقل يفكر، من أجل نهضة الإمارات وتقدمها، ونعتز بإخواننا المقيمين الذين يعيشون معنا على هذه الأرض الطيبة بكرامة وعزة ويقدمون إسهامات مقدرة في مسيرتنا التنموية.